رحمك الله يا زهرتنا..

الأحد، يوليو ١٣، ٢٠٠٨

يمر العمر


يمر العمر و أعود كل حين لأافتح خزائن الماضي....و أزيل غبار النسيان عن ذكريات عن اشباح لأناس كانوا هنا في ذات المكان.....و بقايا متناثرة حولي ...بقايا كل شئ ...بقايا أحلام و أمال ...أصوات فرح و أصوات بكاء...كنت انا هناك ... و كانت هي أيضا....عيناها ..نظرتها و دمعتها ...و كلمة وداع...و مع الزمن تتبدل الألوان ...تتبدل الأسماء و يبقي جرح في القلب و فراغ أنتزاع شئ غال من داخل الوجدان...أعود كطفل أنظر إلي الأفق ..بعيدا عن صخب الأطفال و لعبهم كنت أنا و كأنه قدري... أن أكون دائما وحدي...فكما اخترت الوحدة قديما ...اليوم قد أختارتني

السبت، مارس ٢٩، ٢٠٠٨

رحمك الله يا زهرتنا...


ما عاد يدخل بيتنا النور...و فقدنا زهرتنا
و صبغت الألوان بلون الحزن
و ما بالدمع تشفى جراحنا
فجرح القلب ترويه الدموع
رحمك الله

الجمعة، فبراير ٠٨، ٢٠٠٨

لأجلك


لأجل عينيك أعود لأخط بيدي لك وحدك