رحمك الله يا زهرتنا..

السبت، يونيو ٠٢، ٢٠٠٧

كان من المفترض أن لا يشغل بالي

تفاصيل ....
لك الدعوات......بحجم أستطاعتنا شكرا....لذكرياتك مني زهرة لا تذبل...ثم وجه مبتسم
كانت تلك نهاية ثلاث تعليقات على تدوينات ثلاث ...ثم لم يأتني بعدها أي تعليقات أخرى
أخبرتني أنها قرأت القصة هنا و تعرف عن من خلف الكلمات ,شغلني الأمر....أسلوب اللغة راق و ما يحوية من كلمات و معان راق أيضا
أنتظرت تعليقات جديدة من تفاصيل ,أنتظرت أن أعرف من تفاصيل......كان من المفترض ألا يشغل الأمر بالي و لكنه شغله ...أعلم أنه سيكون شخص أخر غير هؤلاء الذين تفتق عنهم ذهني ...فأنا معتاد علي هذا دائما...يأتيني بغته......الحب.....الغدر...أيا ما كان لا يأتيني إلا بغتة حتى أني موقن تمام اليقين أن موتي سيكون لحظة أن أغفل عن إنتظارة

ليست هناك تعليقات: