رحمك الله يا زهرتنا..

الجمعة، نوفمبر ٢٤، ٢٠٠٦

غابت الطفلة


غابت الطفلة عني يوما فتساءلت أين هي؟ و قد كان لها وعدٌ أن ستبقي
و هل تذكرُ يوم قلتُ لها أخشى أن أعتاد بسمتكِ كُلَ صباح
قالت لا تقلق.. سأكونُ معكَ كالشمس كل صباحٍ علي موعد
و لكنها غابت يوما.. ولم تشرق بعد

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

ستعود الشمس إلى نصابها.. وستشرق من جديد