رحمك الله يا زهرتنا..

الأحد، ديسمبر ٠٣، ٢٠٠٦

لأول مرة... بعد فترة طويلة

حرية


لم أكتب منذ فترة....لا أعلم حقا منذ متى؟
و لكني أعلم أني تركت عقلي في مكان ما علي الشاطئ
و اسبح هنا خلف مشاعري
فما أجمل و أخطر معاً
أن استنشق هواء الحرية من غير قيود العقل
..

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

ان أحسنت شكر النعمة

حفظها الله لك وأدامها عليك

فليست توزن الحرية بشعور آخر

wayfarer يقول...

شكرا للمرور الكريم
معك حق أدام الله علينا الحرية و اعطانا معناها الحقيقي
و لكن ما قصدته هنا تحرر النفس من قيود العقل من التفكير في المخاطر و نتائج الافعال قبل الإقدام عليها
فربنا يستر
دعواتكم جميعا