رحمك الله يا زهرتنا..

السبت، ديسمبر ٢٣، ٢٠٠٦

في زمن التيه


لا نعرف حقيقة الأشياء و لا تعرفنا هي أيضا
نضل السبيل إلى ما نبغي أم أننا لا ندري ما نبغي حقا
نسأل أين الحقيقة و أين السراب و هل نحن بأيدينا نُحرك ....أم تحركنا الأشياء

ليست هناك تعليقات: