رحمك الله يا زهرتنا..

الأحد، يناير ١٤، ٢٠٠٧

رسالة بعلم الوصول


أصر صديقي عمرو أن اكتب عل مدونتي رسالة له مسجلة بعلم الوصول,كنت بداية الامر معارضاً لهذة الرسالة مذكرا أياه بأنه لا داعي لها فقد كان ما كان و لن يعود بنا الزمان , و لكن مع أصراره لم أجد أمامي إلا أن أسجل رسالته و أرسلها علي صفحات مدونتي تحقيقا لرغبة واحد من أعز اصدقائي لطالما نصحني و لكني ما سمعت النصيحة.
الرسالة
لقد تحقق ما قلته تماما بخصوص ما أستشارني فيه صديقي (كاتب هذة السطور) و الحمد لله أن أثبت صدقي الأيام
عمرو

هناك ٥ تعليقات:

غير معرف يقول...

احيانا يوقعنا اصدقائنا فى الأخطاء الجثيمة نتيجة لنصائحهم لنا لانها ليست عن خبرة
Time can never mend
the careless whispers of a good friend
to the heart and mind
ignorance is kind
there's no comfort in the truth
pain is all you'll find

wayfarer يقول...

thanks for visiting
really i couldn't get what you wanna to say in the english part .so please really can u discuse it in arabic or english again, you know i haven't alot of visitors so i care about all comments here especially yours cause it have as i thought a messege to me

غير معرف يقول...

قصدى ان النصيحة التى اعطاها لك صديقك ويتفاخر الأن بأنها اصابت الهدف يمكن ان تكشف لك الأيام عكس ذلك ولكن بعد ما يفوت الأواااااااااااااااان

wayfarer يقول...

عذرا لقد نسيت أن اعلق علي الجزء المكتوب باللغة العربية
نعم كم نقع في اخطاء جثيمة نتيجة أستشارة غير ذوي الخبرة أو هؤلاء الذين لا يهتمون لنا و لمصلحتنا.
و لكن حينما تأتي النصيحة ممن ندرك حقا أخوتهم و صدق نوايهم و أهل خبرة و نتجاهل كل هذا لنتشبث بأرائنا و لا نفتح الباب حتي لأحتمالات أن يصدق ما قالوه لنا فإننا من نعاني حقا حينما تثبت الأيام حتى الأن صدق ما قالوه لنا

wayfarer يقول...

عذرا لقد قمت بالرد قبل ان يصلني الاضاح لكني ذكرت في مقدمة الرسالة اني ما استمعت اليها و لذلك اعاني و لربما لو كنت استمعت اليها لما عانيت ما اعانية