رحمك الله يا زهرتنا..

السبت، يناير ٢٠، ٢٠٠٧

إليك و أنت لا تدري


سيدتي ما عٌدت أظلمٌك
سيدتي ما عدت أٌسئ فهمك
سيدتي يا أخلص امرأة علي وجه الأرض
ما نسيتك أبدا و لكن ذنبي أني أحببتك في الزمن الخطئ
سيدتي ما عدت أنا الذي عرفتي
فهل يوما أعود إاليك لتعود نفسي إلي فتعرفني
سيدتي أم أنه قدري أن أعيش بدونك و بدون قلبي

ليست هناك تعليقات: